الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009

البطالة

مقدمـــــه

إنها حقا كارثة تستوجب الوقوف .. ولفت الانتباه .. فالواقع يؤكد أن معدلات البطالة فى تزايد مستمر ، الجميع يحاول البحث عن طريق للخروج من الأزمة ولكن الواضح أنه يزداد ابتعادا!!

فى السطور التالية نحاول الاقتراب من جذور المشكلة بشكل موضوعى بعيدأ عن المزايدات وإلقاء الاتهامات فى محاولة للوقوف على تفاصيل وأبعاد القضية فى محاولة لإيجاد الطريق الصحيح

و البطالة ، بوجه عام، هى تعبير عن قصور فى تحقيق الغايات من العمل فى المجتمعات البشرية، وحيث الغايات من العمل متعددة، تتعدد مفاهيم البطالة فيقصد بالبطالة السافرة وجود أفراد قادرين على العمل وراغبين فيه، ولكنهم لا يجدون عملاً ، وللأسف يقتصر الاهتمام بالبطالة، فى حالات كثيرة، على البطالة السافرة فقط. من هنا ابدأ بحثى المتواضع عن مشكلة وكارثة البطالة ....

الموضــــوع

ان البطالة هي ظاهرة اقتصادية بدأ ظهورها بشكل ملموس مع ازدهار الصناعة إذ لم يكن للبطالة معنى في المجتمعات الريفية التقليدية. طبقا لمنظمة العمل الدولية فإن العاطل هو كل قادر على العمل وراغب فيه، و يبحث عنه، و يقبله عند مستوى الأجر السائد، ولكن دون جدوى. من خلال هذا التعريف يتضح أنه ليس كل من لا يعمل عاطل فالتلاميذ و المعاقين والمسنين والمتقاعدين ومن فقد الأمل في العثور على عمل و أصحاب العمل المؤقت ومن هم في غنى عن العمل لا يتم أعتبارهم عاطلين عن العمل

.إن مشكلة البطالة تعد من أخطر المشاكل التي تهدد استقرار وتماسك المجتمع العربي ولكن نجد أن أسباب البطالة تختلف من مجتمع إلى مجتمع حتى إنها تختلف داخل المجتمع الواحد من منطقة الى أخرى فهناك أسباب اقتصادية وأخرى اجتماعية وأخرى سياسية ولكن كلاً منها يؤثر على المجتمع ويزيد من تفاقم مشكلة البطالة.

يمكن أن نشير إلى ثلاث أنواع رئيسة للبطالة وهي :

  • البطالة الدورية ( البنيوية ) والناتجة عن دورية النظام الرأسمالي المنتقلة دوما بين الانتعاش والتوسع الاقتصادي و بين الانكماش والأزمة الاقتصادية التي ينتج عنها وقف التوظيف والتنفيس عن الأزمة بتسريح العمال.
  • البطالة الاحتكاكية وهي ناتجة عن تنقل العمال ما بين الوظائف والقطاعات و المناطق أو نقص المعلومات فيما يخص فرص العمل المتوفرة.
  • البطالة المرتبطة بهيكلة الاقتصاد وهي ناتجة عن تغير في هيكل الطلب على المنتجات أو التقدم التكنولوجي، أو انتقال الصناعات إلى بلدان اخرى بحثا عن شروط استغلال أفضل ومن أجل ربح أعلى.

وهي تتمثل بحالة من يؤدي عملاً ثانوياً لا يوفر لهُ كفايتهُ من سبل العيش، أو إن بضعة أفراد يعملون سوية في عمل يمكن أن يؤديه فرد واحد أو أثنان منهم. وفي كلا الحالتين لا يؤدي الشخص عملاً يتناسب مع ما لديه من قدرات وطاقة للعمل.

هى مجموع القادرين على العمل والراغبين فيه والباحثين عنه ويقبلوا الأجر السائد ولكن دون جدوى وهى تعنى الحرمان والجوع والجريمة والتسول والتطرف و تعنى عدم استقرار النظم السياسية والاجتماعية و تعنى زيادة المرض وزيادة الوفيات وهى أزمة عالمية لأنه يوجد فى العالم مليار شخص دون عمل أى ما يوازى 30% من القوة العمل .

وهى إهدار لطاقات المجتمع بحرمان المجتمع من جهد أبنائه وخسارة ما صرفه المجتمع على تعليمهم (70% من خرجي الجامعات والمدارس الثانوية بلا عمل) .

أنها أزمة صعبة ومعقده فى أن واحد بسب الجذور العميقة التى أنبتت هذه الأزمة والمتمثلة فى ( التخلف الاقتصادى – ضعف موقعنا فى الاقتصاد العالمى – فشل جهود التنمية – أزمة المديونية الخارجية – الانصياع لبرامج الانكماش التى تمليها علبنا الدولة المانحة ) و يعتبر الاقتصاديون أن حد الأمان لمشكلة البطالة هو 4% من قوة العمل و أن حد الكارثة هو أن يعطل واحد من كل 6 عمال والنسبة المعتمدة فى بلدنا هى 17.5% إلى 20%......!!!!

وباعتبار البطالة هى مجموع القادرين على العمل والراغبين فيه والباحثين عنه ويقبلوا الأجر السائد ولكن دون جدوى وهى تعنى الحرمان والجوع والجريمة والتسول والتطرف و تعنى عدم استقرار النظم السياسية والاجتماعية و تعنى زيادة المرض وزيادة الوفيات وهى أزمة عالمية لأنه يوجد فى العالم مليار شخص دون عمل أى ما يوازى 30% من القوة العمل .

وهى إهدار لطاقات المجتمع بحرمان المجتمع من جهد أبنائه وخسارة ما صرفه المجتمع على تعليمهم (70% من خرجي الجامعات والمدارس الثانوية بلا عمل) .

أنها أزمة صعبة ومعقده فى أن واحد بسب الجذور العميقة التى أنبتت هذه الأزمة والمتمثلة فى ( التخلف الاقتصادى – ضعف موقعنا فى الاقتصاد العالمى – فشل جهود التنمية – أزمة المديونية الخارجية – الانصياع لبرامج الانكماش التى تمليها علبنا الدولة المانحة ) و يعتبر الاقتصاديون أن حد الأمان لمشكلة البطالة هو 4% من قوة العمل و أن حد الكارثة هو أن يعطل واحد من كل 6 عمال والنسبة المعتمدة فى بلدنا هى 17.5% إلى 20%......!!!!

ويزيد من خطورة المشكلة :

1 - 50% من السكان يعيشون قريبا من خط الفقر (دخل الأسرة حوالى 50 دولار فى الشهر ) ويدخل سوق العمل نصف مليون شاب وشابة سنويا يبحثون عن عمل فى الوقت الذى يصل فيه معدل البطالة 50 % و20% فى المدن .

أسباب البطالة

يمكن تلخيص اسباب البطالة فيما يلي:

  • تدخل الدولة في السير العادي لعمل السوق الحرة وخاصة فيما يخص تدخلها لضمان حد أدنى للأجور، إذ أن تخفيض الأجور والضرائب هما الكفيلان بتشجيع الاستثمار وبالتالي خلق الثروات و فرص العمل.
  • أشكال التعويض عن البطالة و قوانين العمل.
  • وايضاً هناك فقر شديد فى الفكر الاقتصادى الراهن لفهم المشكلة وسبل الخروج منها بل إن هناك تيار فكر ينادى بان المشكلة تخص ضحاياها و أن العاطلين عن العمل هم الذين فشلوا فى التكيف مع سوق العمل .
  • عزوف الرأسماليين عن الاستثمار إذا لم يؤدي الإنتاج إلى ربح كافي يلبي طموحاتهم.
  • التزايد السكاني.
  • التزايد المستمر في استعمال الآلات وأرتفاع الانتاجية مما يستدعي خفض مدة العمل وتسريح العمال.
  • بعد الأزمة الاقتصادية الكبرى التي ضربت النظام الرأسمالي في مطلع الثلاثينات (أزمة 1929) وأرتفاع عدد العاطلين عن العمل بشكل مهول (12 مليون عاطل في الولايات المتحدة – 6 ملايين في ألمانيا) أرجع بعض علماء الإقتصاد أسباب البطالة إلى أخطاء بعض الرأسماليين الذين لا ينفقون بشكل كافي على الاستثمار.
  • تفاقم آثار الثورة العلمية والتكنولوجية على العمالة حيث حلت الفنون الإنتاجية المكثفة لرأس المال محل العمل الإنساني في كثير من قطاعات الاقتصاد القومي ومن ثم انخفاض الطلب على عنصر العمل البشري.
  • انتقال عدد من الصناعات الموجودة بالبلاد الرأسمالية المتقدمة إلى الدول النامية من خلال الشركات الدولية النشاط للاستفادة من العمالة الرخيصة في البلاد مما أثر على أوضاع العمالة المحلية في هذه الصناعات في البلاد الرأسمالية المتقدمة.
  • لجوء الكثير من الحكومات الرأسمالية إلى انتهاج سياسات انكماشية فكان طبيعياً أن يتم تحجيم الإنفاق العام الجاري الاستثماري في مختلف المجالات. وكان من نتيجة هذه السياسات انخفاض الطلب على العمالة.
  • انسحاب القطاع العام من عملية التوظيف بينما كان فى الماضى يوفر واحدة من كل أربع فرص أصبح الآن يزيد حجم المشكلة بسبب اتجاهه لإحالة العمال إلى المعاش المبكر وتوقفه عن تعيين عماله جديدة .
  • رفع وتيرة النمو الاقتصادي بشكل يمكن من خلق مناصب الشغل ( في ظل الرأسمالية المعولمة يمكن تحقيق النمو دون خلق فرص الشغل)، و في الدول الصناعية لا يمكن الارتفاع عن نسبة 2.5 في المئة بسبب قيود العرض ( يتم تدمير النسيج الاقتصادي للعالم الثالث لحل أزمة المركز من خلال سياسات التقويم الهيكلي و المديونية التي من نتائجها تفكيك صناعات العالم الثالث و تحويله لمستهلك لمنتجات الدول الصناعية).
  • خفض تكلفة العمل أي تخفيض الأجور بشكل يخفض تكلفة الانتاج و يرفع القدرة على المنافسة و تحقيق الأرباح .
  • تغيير شروط سوق العمل يعني المطالبة بحذف الحد الأدنى للأجور، خفض تحملات التغطية الاجتماعية و الضرائب، وتقليص أو حذف التعويض عن البطالة تخفيض الأجور و سعات العمل ( المرونة في الأجور و سعات العمل (
  • استحالة تامين المورد الكافية للإنفاق على العاطلين دون الإضرار بأوضاع التطور الاقتصادى .
  • ترجع دور الدولة فى المجالين الاقتصادى و الاجتماعى الأفكار التى تعطى الأولوية لربحية رأس المال متجاهلة البعدين الاجتماعى والانسانى .
  • ترجع العنصر الإنسانى فى العمل بنسبة 35 % بسبب التكنولوجيا فأصبحت هناك وظائف فقط لأقلية ذات خبرة و كفاءة ومعرفة .
  • انهيار صناعات عريقة مثل صنعة الغزل والنسيج التى تستوعب 33 % من حجم العمالة .
  • تضارب السياسات النقدية والحوافز المقدمة للاستثمار يؤثر تأثيرا بالغا على الصادرات التى تدنت بشكل كبير ويقلل فرص فتح آفاق جديدة للإنتاج الذى يستوعب أعداد إضافية من العمالة .
  • اهتزاز الأداء الاقتصادى للدولة ما يبن الرواج والكساد لعدم القدرة على الشراء من المواطنين وتناقص القوة الشرائية تعنى هبوط الإنتاج و تزايد المخزون و انخفاض الطلب على العمالة .
  • تفاهم ظاهرة الدين الخارجى و نمو فاحش فى أعباء خدمة الدين و ارتفاع التضخم و انسداد فرص العمل و الوقوع فى براثن الدولة المانحة التى أوصت بسياسات انكماشية ( زيادة سعر الفائدة – تحرير الجنيه – إلغاء الدعم – بيع الشركات – زيادة أسعار الطاقة و الخدمات – زيادة الضرائب غير المباشرةتسريح العمالة ) .
  • ضعف سيطرة الحكومة على القرار الاقتصادى بسبب التدخل القوى للدول المانحة و تداعيات العولمة و الجات و تكتل الدول الصناعية العالمية فى مواجهة الدول .

نتائج البطالة :

للبطالة نتائج متناقضة على النظام الإقتصادي الرأسمالي وعلى المجتمع البورجوازي والمضطهدين الذين يعشون في ظله. فهي من جهة تمكن الرأسمالي من شراء قوة العمل، بماهي سلعة، بأقل ثمن ممكن و الوصول متى شاء إلى يد عاملة رخيصة. كما تمكن البورجوازية كطبقة سائدة من الاحتفاض بالطبقة العاملة خاظعة لاستغلالها و سلطتها من خلال إغراق المشتغلين في رعب من مغبة فقدان مورد عيشهم إن هم طالبوا بأجور أعلى لأنه يوجد من هو مستعد للعمل بأجر أقل. و من جهة أخرى تشكل البطالة، إن هي تجاوزت حدود معينة (حسب كل مرحلة تاريخية)، تهديدا لاستقرار النظام بكليته (الثورة أو الفاشية). كما تعد البطالة تدميرا ممنهجا لقوى الانتاج (إلى جانب الحروب) مما يضيع على الانسانية موارد جد هامة. و لا تقل نتائج البطالة كارثية على المستوى الاجتماعي، حيث أصبح من المؤكد اليوم أن الجريمة و الأمراض العضوية والنفسية واستهلاك المخدرات ... تلعب البطالة بما يرافقاها من بؤس دوراً محوريا ومشجعاً فيها.

حلول للبطالة :

لا يرى الاقتصاديون من الطبقة البورجوازية حلاً لمشكلة البطالة إلا في اتجاهين أساسيين، الاتجاه الأول يرى للخروج من البطالة ضرورة:

أما الحل الجذري لقضية البطالة فيتطلب إعادة هيكلة الإقتصاد على قاعدة التملك الجماعي لوسائل الانتاج و تلبية الحاجيات الأساسية لكل البشر خارج نطاق الربح الرأسمالي، أي بناء مجتمع آخر لا يكون فيه نجاح الأقلية في العيش المترف على حساب عجز الأغلبية في الوصول إلى الحد الأدنى من العيش الكريم.

بلغت نسبة البطالة في مصر في عام 2006 حسب إحصائات وكالة المخابرات المركزية %10.30 ونتجت عن البطالة الكثير من الأمراض الأجتماعية مثل زيادة نسب الجرائم الجنسية حيث أن 90% من الجناة عاطلون عن العمل وزيادة الهجرة غير الشرعية إلى الدول الأوروبية وإقبال عدد الشباب المصري على الإنتحار للشعور باليأس بسبب البطالة، وعدم قدرتهم على إعالة أسرهم

وفي عام 2006 أعلن المركز المصري للحد من البطالة والدفاع عن حقوق الإنسان، عن تأسيس أول رابطة "للعاطلين" في مصر، في محاولة لتغيير حياتهم من خلال توفير فرص العمل لهم

ما هو العلاج :

- حفز قوى التنمية فى المجتمع .

- تنظيم عمليات العرض و الطلب على العمالة و تحقيق توازن بينهما مما يتطلب ضرورة زيادة الاستثمارات لاستيعاب اكبر عدد من العمالة .

- عودة دولة الرعاية الحماية و تقوية دور الدولة فى مراجعة الأجور و الأسعار و تأكيد سلطاتها فى إصدار القوانين التى تنظم عمل السوق و التدخل بقوة فى النشاط الاقتصادى .

- إرجاء برنامج الخصخصة و بيع الشركات .

- التنسيق مع النقابات و البنوك و إقامة مشروعات كبيرة لا تعتمد على التكنولوجيا و التوسع فى برنامج التدريب فى مجال المهن اليدوية و نصف الماهرة .

- إصلاح و إعادة هيكلة قطاع الغزل و النسيج و ضم استثمارات فى هذا القطاع لإنعاشه و الاستفادة منه للحد من مشكلة البطالة .

- بدون إصلاح حقيقى للتعليم لن نحسن أى صناعة كبيرة كانت أو صغيرة و لا بد من أن يتم إعادة النظر فى مكونات سياسة التعليم و التدريب .

- علينا البدء فى إيجاد حلول فى مجال الزراعة و المصايد و استصلاح الأراضى و الصناعات الغذائية و التكامل مع دول الجوار مثل السودان .

- يجب التوقف فورا عن سياسة مد الخدمة للموظفين و المستشارين بالحكومة لإتاحة المجال للشباب .

- تشجيع هجرة الأيدى العاملة مع عمل الاتفاقيات و وضع القوانين للحفاظ على حقوق العمال فى الخارج و نشر الوعى الثقافى لدى العمال مع الضمانات القانونية لضمان أموال المصريين بالخارج مع التمسك بدور الدولة فى أنها الراعى الحقيقى و الوحيد لسلامة و حقوق المصريين العاملين بالخارج .

المراجـــع

1- البطالة فى الشرق الاوسط الى ايه ؟ للدكتور احمد الناشر دار الفكر العربى

2- سبل التقدم .... دكتورة هناء عطية جامعة الملك فهد

3- احصائيات البطالة فى مصر ... مجلة العربى العدد 312

4- بحث بعنوان كارثة البطالة العالمية ..... ترجمة الدكتور عماد الشايب

https://www.cia.gov/library-

http://www.aljazeera.net

http://www.alarabiya.net

http://www.alarabiya.net

Introduction to Psychology

Introduction to Psychology

----------------

This psychology of modern science, which has become increasingly the studies reveal new aspects of knowledge within the scope of rights as a central theme, which imposes on the researcher or student with continuous monitoring of the results of studies and identify other givens, is no longer enough students of this science, even if intended merely to stand premises and entrances, to inform the theories and topics that represent the latest of what is known in his field, must be placed between his hands article strike a balance between the historical value of the research value of the classic historical and modern research. Bmkchwadtha theory and practical applications. Hence, it is necessary to reprint this book, edition takes into account what I took Salvtah goals.



Scientists believe that the roots of psychology comes from the two is the philosophy and psychology, the word psychology (psychological) comes from the word Aleonainp Psyche = engl.soul, which means the Spirit and the Logos means the study of science, and in the sixteenth century, the meaning of psychology is the science that studies the soul or who studies the mind, and to distinguish between this term and the study of the body, and since the beginning of the eighteenth century, increased use of this term "psychology" became widespread.



The psychology of modern science that has been created and included for the first time in the laboratory in 1879 by German psychologist William Font, Font has been used Vont way introspection or self-reflection to solve problems and detect emotional experiences, and fired font on this flag on behalf of the study of emotional experience and is therefore considered Font is the founder of psychology, from the independence of the science of philosophy. Psychology ....

Regulations in Psychology



Its roots in psychology to philosophy and physiology and medical science.

Of philosophers who have had views in psychology:

Plato:

- He believed that the soul or spirit and body are separated from each other.

- And saw their partition after they met for three sections: the rational self and its head, and self-Algdobp and status of the heart, and soul sensuality and its abdomen.

- Legend cart with two horses are self-Algdobp and sensuality, and her driver is a self-wise.

Aristotle:

- Felt that the self can not be separated from the body, such as the marble statue, marble are the body by article, for example, the image is the soul. And also in self or mind is the function of the body member can not be separated from his job.

- The Aristotle is the founder of psychology.

Descartes:

- Opinion of the French philosopher Descartes in the seventeenth century that the soul and body separate from each other.

- He believed that the difference between man and animal, that man is driven by reason and motivated by animal instincts.

- The first from the face to study the nervous system to study the behavior on the basis of physiological

- And felt that the feeling must be studied rather than studying the mind.

- The second Descartes is the founder of psychology



The fields of psychology:
Fields of theory:
1 - General Psychology
- Study of the general principles of human behavior, mature, sensible (ie, draw the general principles of human behavior and detract from the special cases), such as studying the motives and emotions and intelligence ....
- Studying research methods and means of gathering information in psychology as well as schools of psychology, which tried to explain the behavior.
- Any person who wants to study psychology to begin to study psychology year.
2 - Psychophysiology:
- Studying the relationship between the nervous system and behavior.
- Returns the beginning of physiological psychology as a science of the modern world, "Font".
3 - Social Psychology:
- Studying the relationship between the individual and the community, such as: socialization - the psychology of the masses - the coherence of the group - social roles - advertising - public opinion - rumors - leadership.
- Studying deviations and social ills.
4 - Developmental Psychology:
- The so-called different names such as "Psychology formative", "evolutionary psychology", "the psychology of childhood and adolescence.
5 - Psychology difference:
- Study the differences between individuals, groups, races and sexes: the causes - the impact of both heredity and environment on them.
6 - Animal Psychology:
- Deals with the psychological foundations of animal behavior in order to achieve the results useful in interpreting human behavior.
7 - Comparative Psychology:
Compares the behavior of animal rights, and the child's behavior adult behavior and the behavior of primitive man of civilized behavior and the behavior of a person proper behavior anomaly.
Application fields:
1 - Educational Psychology:
2 - Industrial Psychology:
3 - Psychology of trade:
4 - Criminal psychology:
5 - Psychology judicial:
6 - Psychology military or military:
Personal:

There are several definitions of personality can be defined a set of ways of thinking and acting and making decisions and feelings of the inherent and unique to a particular person. Started the study and analysis of the human personality of the ancient Greeks, particularly Hippocrates Hippocrates who believed that the difference in figures between human beings due to the difference in ratios described by the four vital fluids by Hippocrates: the blood and bile from the material man and the bitterness of the dark matter of the bitterness of man and sputum For Hippocrates example I think that "personal accident" have the property of optimistic and love for adventure unlike "personal Albulgmip" which are not indifferent.

After Hippocrates Aristotle tried to analyze the difference in figures stood by interpreting the facial features and physical construction of the person, for example, Aristotle believed that people with thin structures are usually shy. The analysis of Darwin acquired an instinctive personal factors, one of the animal instincts of survival The Sigmund Freud had analyzed the human personality and ego clashes between the lower and the ego and superego. At this time is a factor genetics and the surrounding community, the individual, the most important factors that build the human personality.

Morton and known personal Ionha the sum of all the preparations and tendencies and instincts and Allowaf and strong biological as well as inherited traits and tendencies gained

He says that the launch is a firmware in the dynamic regulation of these Nfs individual physical and mental preparations relatively fixed, which is unique to the individual and special under which determined the way in which adaptation of the environment.



Conclusion

All of the above to talk about about the psychology and origin, history and roots and also talk about schools and founded the psychology and is influenced by the fields of psychology and the breadth of squares to cover all aspects of our lives is clear that the psychology of the broad significance in our lives may be no less important than the rest of the Long live the important science of humanity such as medicine, engineering, etc. so he knows all the self-help groups and strata of society to study psychoanalysis and the ability to understand and analyze all the things which in turn leads to the trends of sound in all actions in the administration of all affairs, psychology helps us to understand our personalities and of organizing all aspects of life here must be a deeper study and confirmation of the presence alive in all aspects of life, and not relinquishing one's psychology and the fields of multiple pumps is clear from this research about the psychology modest ............... ...

May God bless ......

Introduction to Psychology

مقدمة عن علم النفس

­­­­­­­­­­­­­­­­

علم النفس هذا العلم الحديث الذي ما تنفك الدراسات فيه تكشف عن جوانب جديدة في المعارف التي تقع في نطاق الإنسان باعتباره موضوعه الأساسي، يفرض على الباحث فيه أو الدارس له متابعة دائبة لنتائج دراساته والوقوف على آخر معطياته، فلم يعد يكفي طالب هذا العلم حتى ولو كان يقصد إلى مجرد الوقوف إلى مقدماته ومداخله، أن يطلع على نظريات وموضوعات لا تمثل آخر ما هو معروف في حقله، ولا بد من أن توضع بين يديه مادة تقيم توازناً بين القيمة التاريخية للبحوث الكلاسيكية لقيمتها التاريخية والبحوث الحديثة. بمكتشفاتها النظرية وتطبيقاتها العملية. ومن هنا كان لا بد من إعادة طبع هذا الكتاب، طبعة تأخذ بالحسبان ما أخذته سالفتاه من أهداف.

يرى العلماء ان جذور علم النفس تأتي من موضوعين هي الفلسفة والفسيولوجيا ، وكلمة سيكولوجية (نفسية) تأتي من الكلمة اليوناينة Psyche=engl.soul والتي تعني الروح و Logos وتعني دراسة العلم ، وفي القرن السادس عشر ، كان معنى علم النفس هو العلم الذي يدرس الروح او الذي يدرس العقل ، وذلك للتمييز بين هذا الإصطلاح وعلم دراسة الجسد ، ومنذ بداية القرن الثامن عشر ، زاد إستعمال هذا الاصطلاح "سايكولوجية" وأصبح منتشرا.

يعتبر علم النفس من العلوم الحديثه التي تم إنشاؤها وإدخالها لأول مرة في المختبرات في عام 1879 على يد عالم النفس الألماني وليم فونت ، وقد استخدم فونت Vont طريقة الاستبطان أو التأمل الذاتي لحل المشكلات وكشف الخبرات الشعورية ، وأطلق فونت على هذا العلم باسم علم دراسة الخبرة الشعورية وبذلك يعتبر فونت هو المؤسس لعلم النفس وهو من قام باستقلالية هذا العلم عن الفلسفة. علم النفس ....

نشاة علم النفس

ترجع جذور علم النفس إلى الفلسفة وعلم الفسيولوجيا وعلم الطب .

من الفلاسفة الذين كانت لهم آراء في علم النفس :

أفلاطون :

- كان يرى أن النفس أو الروح والجسم منفصلان عن بعضهما .

- ورأى تقسيمهما بعد التقائهما لثلاثة أقسام :النفس العاقلة ومركزها الرأس ،والنفس الغضوبة ومركزها القلب ، والنفس الشهوانية ومركزها البطن .

- له أسطورة العربة التي لها جوادان هما النفس الغضوبة والشهوانية ،ولها سائق هو النفس العاقلة .

أرسطو :

- رأى أن النفس لا يمكن فصلها عن الجسم ،مثل تمثال الرخام ،فمادة الرخام هي الجسم مثلا ،والصورة هي النفس .وكذلك أيضا النفس أو العقل هي وظيفة الجسم ولا يمكن فصل العضو عن وظيفته .

- وكان أرسطو هو المؤسس الأول لعلم النفس .

ديكارت :

- رأى الفيلسوف الفرنسي ديكارت في القرن السابع عشر أن النفس والجسم منفصلين عن بعضهما .

- ورأى أن الفرق بين الإنسان والحيوان ،هو أن الأنسان يحركه العقل والحيوان تحركه الغرائز .

- وهو أول من وجه لدراسة الجهاز العصبي لدراسة السلوك على أساس فسيولوجي

- ورأى أنه يجب دراسة الشعور بدلا من دراسة العقل .

- وكان ديكارت هو المؤسس الثاني لعلم النفس

ميادين علم النفس :
الميادين النظرية :
1- علم النفس العام
-
دراسة المبادئ العامة لسلوك الإنسان الراشد السوي ( أي يستخلص الأسس العامة للسلوك الإنساني ويصرف النظر عن الحالات الخاصة ) مثل دراسة الدوافع والانفعالات والذكاء ....
-
يدرس أساليب البحث ووسائل جمع المعلومات في علم النفس وكذلك مدارس علم النفس التي حاولت تفسير السلوك .
-
يجب على كل من يريد دراسة علم النفس أن يبدأ بدراسة علم النفس العام .
2- علم النفس الفسيولوجي :
-
يدرس العلاقة بين الجهاز العصبي والسلوك .
-
ترجع بداية علم النفس الفسيولوجي كعلم حديث للعالم "فونت" .
3- علم النفس الاجتماعي :
-
يدرس العلاقة بين الفرد والجماعة مثل : التنشئة الاجتماعية – سيكولوجية الجماهير – تماسك الجماعة – الأدوار الاجتماعية - الدعاية – الرأي العامالشائعات – القيادة.
-
يدرس الانحرافات والأمراض الاجتماعية .
4- علم نفس النمو :
-
يطلق عليه تسميات مختلفة مثل " علم النفس التكويني " ،"علم النفس الارتقائي " ، "سيكولوجية الطفولة والمراهقة .
5- علم النفس الفارق :
-
دراسة الفروق بين الأفراد والجماعات والسلالات والجنسين : أسبابها – أثر كل من الوراثة والبيئة عليها .
6- علم نفس الحيوان :
-
يهتم بدراسة الأسس السيكولوجية لسلوك الحيوان من أجل التوصل لنتائج تفيد في تفسير سلوك الإنسان .
7- علم النفس المقارن :
يقارن سلوك الإنسان بالحيوان ،وسلوك الطفل بسلوك الراشد ،وسلوك الإنسان البدائي بسلوك المتحضر ،وسلوك الشخص السوي بسلوك الشاذ .
الميادين التطبيقية :
1- علم النفس التربوي :
2- علم النفس الصناعي :
3- علم النفس التجاري :
4- علم النفس الجنائي :
5- علم النفس القضائي :
6- علم النفس العسكري أو الحربي :
الشخصية :

يوجد عده تعريفات للشخصية فيمكن تعريفها بمجموعة من اساليب التفكير والتصرف واتخاذ القرارات و المشاعر المتأصلة و الفريدة لشخص معين. بدأت دراسة وتحليل شخصية الأنسان من اليونانيين القدماء وخاصة من أبوقراط Hippocrates الذي اعتقد ان الأختلاف في الشخصيات بين بني البشر يرجع إلى اختلاف نسب ماوصفه بالسوائل الحيوية الأربعة وهي حسب ابوقراط: الدم و المادة الصفراء من مرارة الأنسان و المادة السوداء من مرارة الأنسان و البلغم فعلى سبيل المثال اعتقد ابوقراط ان "الشخصية الدموية" يكون ذات صفات متفائلة ومحبة للمغامرة بعكس "الشخصية البلغمية" التي تكون غير مبالية.

بعد ابوقراط حاول أرسطو تحليل الأختلاف في الشخصيات فقام بتفسيرها حسب قسمات الوجه والبناء الجسمي للشخص فعلى سبيل المثال اعتقد أرسطو ان الأشخاص ذوي البنية النحيفة يكونون عادة خجولين. وقام داروين بتحليل الشخصية كعوامل غريزية اكتسبها المرء من غرائز البقاء الحيوانية أما سيغموند فرويد فقد حلل شخصية الأنسان بصراع بين الأنا السفلى والأنا والأنا العليا. في الوقت الحالي يعتبر عاملا الوراثة و المجتمع المحيط بالفرد من أهم العوامل التي تبني شخصية الأنسان.

و عرف مورتون الشخصية يأنها حاصل جمع كل الاستعدادات و الميول و الغرائز و الوافع و القوي البيولوجية الموروثة و كذلك الصفات و الميول المكتسبة

و يقول شن ان الشخصبة هي التنظيم الديناميكي في نفص الفرد لتلك الاستعدادات الجسمية و العقلية الثابتة نسبيا التي تعتبر مميزا خاصا للفرد و بمقتضاها يتحدد أسلوبة في التكيف من البيئة .

خاتمـــة

من كل ماسبق الحديث عنه عن علم النفس ونشاته وتاريخه وجذوره والحديث أيضاً عن مدارسه ومن اسسوا علم النفس واثروا فيه ومن ميادين علم النفس ومدى اتساع ميادينه لتشمل جميع جوانب الحياة التى نعيشها يتضح ان لعلم النفس اهمية واسعة فى الحياة التى نعيشها قد لا تقل اهمية عن باقى العلوم الهامة التى تحيا بها البشرية كالطب والهندسة وغيرها لذلك فعلم النفس يساعد كافة فئات وطبقات المجتمع على الدراسة والتحليل النفسى والقدرة على فهم وتحليل كل الامور مما يؤدى بدوره الى الاتجاهات السليمة فى كل التصرفات وفى ادارة جميع الشئون ، يساعدنا علم النفس على فهم شخصياتنا وعلى تنظيم جميع جوانب الحياة من هنا لا بد من تعميق دراسته والتاكيد على وجوده حياً فى جميع جوانب الحياة ، وعدم استغناء الانسان عن علم النفس ومجالاته المتعددة تضح جلياً من هذا البحث المتواضع عن علم النفس ..................

والله الموفق......

المياه Water in our lives

المــيـــاه

المــاء مركب كيميائي مكون من ذرتي هيدروجين وذرة من الأكسجين. ينتشر الماء على الأرض بأشكاله المختلفة، السائل و الصلب و الغازي . و الشكل السائل يكون شفاف بلا لون , و بلا طعم , و بلا رائحة . كما أن 70% من سطح الأرض مغطى بالماء، ويعتبر العلماء الماء أساس الحياة على أي كوكب. يسمى علميا أكسيد الهيدروجين .

تحولات الماء يوجد الماء على ثلاث حالات:

* الحالة الصلبة: يكون فيها الماء على شكل جليد أو ثلج أبيض اللون ناصع ، يوجد على هذه الحالة عندما تكون درجة حرارة الماء أقل من الصفر المئوي.

* الحالة السائلة: يكون فيها الماء سائلا بلا لون، وهي الحالة الأكثر شيوعا للماء. ويوجد الماء على صورته السائلة في درجات الحرارة ما بين الصفر المئوي، ودرجة الغليان، وهي 100 درجة مئوية.

* الحالة الغازية : يكون فيها الماء على شكل بخار، ويكون الماء بالحالة الغازية بدرجات حرارة مختلفة صيغته الجزيئية H2O .

خصائص الماء :

للماء عدة خصائص جعلت له قيمة كبيرة في الحياة، والصناعة، والزراعة، وغيرها من مجالات الحياة، ومنها: التغني بالماء و نعته بالخصال الحميدة لا يعفينا من أن نلم بخصائصه الفريدة الماء مركب كيميائي من عنصري الأوكسجين و الهيدروجين ذرة من الأوكسجين و ذرتين من الهيدروجين و تشكل الذرات مثلثا مجسما في رأسه ذرة الاوكسيجين بشحنة سالبة و في جانبي القاعدة ذرتا الهيدروجين بشحنة موجبة و بنيان الماء بهذه الصورة يجعل منه سائلا فريدا كما يصفه الكيميائيون على أساس انه يشذ عن السوائل الأخرى في الكثير من الخصائص من خصائص الماء

1. تميل جزيئات الماء إلى التصرف كمجموعات مترابطة و ليس كجزيئا منفصلة و مجموعات جزيئات الماء تكون محتوية على فراغات.

2. يتمدد الماء و ينكمش بالبرودة شأنه في ذلك شان كل السوائل والغازات والأجسام الصلبة الا ان الماء يسلك سلوكا شاذا تحت درجة 4 م حيث يتمدد بدلا من أن ينكمش و هذا يجعل ثقله النسبي أي كثافته يقل بدل من أن يزيد و بذلك يخف فيرتفع إلى الأعلى و عندما يتجمد في درجة الصفر المئوي يكون تجمده فقط على السطح بينما في الأسفل يكون الماء سائلا في درجة 4 م و في ذلك حماية كبيرة للأحياء التي تعيش في الماء

3. التعادل الحمضي :الماء سائل متعادل كيميائيا، إذ أن درجة الحموضة أو القاعدية فيه هي 7، وهذا يعني أنه لا يمكن اعتبار الماء مادة حمضية أو قاعدية، لأنه مادة متعادلة كيميائيا.

4. الإذابة :الماء مادة مذيبة، وهذا يعني أنه من الممكن إذابة الكثير من الأملاح والمواد في الماء. الماء الموجود في الطبيعة لا يوجد بشكل نقي 100% وذلك بسبب وجود الأملاح والغازات في الماء الموجود بالطبيعة. لكي تذوب مادة في الماء يجب أن تحتوي على أيونات حرة، أو أن تكون مادة متقطبة (لأن "المثل يذوب بالمثل" والماء مادة متقطبة لهذا السبب يعتبر الماء مذيب جيد للمواد).

5. التوصيل للكهرباء :الماء مادة موصلة سيئة للكهرباء، ولكن بما أن الماء مادة مذيبة، فعند إذابة الأملاح في الماء، أو إذابة مواد أخرى، يصبح الماء موصلا جيدا للكهرباء.

مصادر الماء :

مصادر الماء يوجد الماء في الطبيعة على ثلاث حالات فيزيائية:

* حالة سائلة: مياه البحار والأنهار والبحيرات و المياه الباطنية .

* حالة صلبة: كالثلوج والمسطحات الجليدية التي نراها خاصة في القطبين الشمالي والجنوبي وأعلى الجبال الشاهقة.

* حالة غازية: يوجد الماء على الحالة الغازية أي بخار الماء في الجو.

يتوزع الماء في الطبيعة إلى:

1. مياه سطحية:

وهذه المياه تتمثل في الأنهار والبحار والمحيطات والقطع الثلجية:

أ. مياه الأمطار:

هي أنقى أنواع المياه الطبيعية، حيث تنحل فيها أثناء سقوطها بعض الغازات المنتشرة في الجو كالأكسجين وثاني أكسيد الكربون ... وبعض المواد الصلبة العالقة في الجو. :ب. مياه الأنهار: تتكون مياه الأنهار أساسا من الأمطار، وتحتوي هذه المياه على عديد المواد الصلبة المنحلة فيها بسبب مرورها وانسيابها عبر أنواع التربة المختلفة.

ج. مياه الينابيع:

وتنقسم مياه الينابيع إلى نوعين: ينابيع صغيرة الحجم وينابيع كبيرة الحجم. :د.مياه المحيطات والبحار: وهي تمثل النسبة الكبيرة.

مياه جوفية: وهي المياه الموجودة في باطن الارض .

أنواع المياه :

* مياه فوارة:

وهو الشكل الذي تحتفظ فيه المياه بنفس معدلات ثاني أكسيد الكربون التي كانت عليها قبل المعالجة.

* مياه غنية بالفيتامينات:

وكما يتضح من الاسم يتم إضافة الفيتامينات لها حتى تصبح صحية أكثر.

* مياه الينابيع:

وهي مياه غير معالجة وتأتي من المياه الجوفية لكنها تتدفق على سطح الأرض وتحتوي (على الأقل) على 250 جزئ/مليون من المواد الصلبة القابلة للتحلل.

* مياه مطهرة:

وهي التي يتم تنقيتها بإحدى وسائل التنقية السابقة.

* مياه غنية بالأكسجين:

وتحفظ باحتوائها على نسبة من الأكسجين أكثر 40 مرة من الماء العادي.

* مياه معدنية طبيعية:

وهي التي تأتي من مصادر جوفية وتحتوي على معادن مثل الماغنسيوم والكالسيوم والصوديوم والحديد.

* مياه ذات نكهة:

نكهات طبيعية أو صناعية تضاف غالباً للمياه المعدنية.

* مياه مقطرة:

ويتم الحصول عليها بالتقطير لكنها تستخدم في المعامل الكيميائية من أجل التجارب وليس للشرب.

* مياه شبه قلوية أيونية:

وهي التي تستخدم فيها الكهرباء لفصل الجزيئات وشحنها. وفي عام 1966 قامت وزارة الصحة اليابانية باعتماد هذا النوع من المياه رسمياً للارتقاء بمستوى مياه الشرب الصحية.

* التعامل مع أنواع المياه المعبئة:

إذا تم الشرب منها وفتحها لا تتركها لفترة طويلة بدون استخدامها لأن البكتريا ستنشط فيها والتي يكون مصدرها من الفم والبيئة التي توجد من حولنا.

* زجاجة المياه وطريقة العناية بها هامة من غسيل غطائها باستمرار وغسيل الزجاجة نفسها بالماء الساخن والصابون عند إعادة ملئها.. مع تغييرها من فترة لأخرى.

* يمكنك إضافة بعض العناصر الصحية لكوب الماء الذي تشربه مثل شرائح الليمون أوأوراق النعناع الطازجة أو الزنجبيل المبشور.

* للتخلص من طعم الكلور عليك بصب الماء في إناء كبير وتركه لمدة ساعة تقريباً.

تم بحمد الله